الأربعاء، 26 ديسمبر 2012

                                         المرأة صاحبة المظلة، 1875 م
خلفية عن الفنان:
كلود مونيه 14 نوفمبر 1840 في باريس - 5 ديسمبر 1926 في غيفرني، كان رسّام فرنسي. رائد المدرسة الانطباعية في الرسم، قام بإنجاز لوحة جديدة عام 1872 م، وسماها "انطباع، شمسٌ مشرقة"، ولما كان الأول في استعمال هذا أسلوب جديد من التصوير، فقد اشتق اسم المدرسة الجديدة من اسم لوحته: الانطباعية.

حياته

في عام 1860 التحق بالجيش وأرسل إلى الجزائر، ومن هناك كتب يصف وقع الألوان الشديدة والألوان المتوهجة في هذه البلاد الشرقية على نفسه. ولكن اصابته بحمى التيفود عجلت بتسريحه من الجيش، فغادر الجزائر راجعا إلى باريس ليواصل تعلمه للفن، وهناك توطدت علاقته مع بعض الفنانين الشباب أمثال رينوار. عام 1874 خرج مع أصدقائه للرسم عن الطبيعة في غابة فونتينيلو. وعندما نشبت الحرب الفرنسية الروسية سافر مونيه إلى إنجلترا هاربا من هذه الحرب، وهناك عكف على رسم المناظر الطبيعية في حدائق لندن. وفي العام نفسه (1874) رفضت أعمال مونيه ورينوار وغيرهم من الفنانين مما حدا بهم لإقامة معرض مستقل لهم سمى صالون المرفوضات وقد كان لهذا المعرض فضلا كبيرا في دخول الرسم والتصوير إلى مرحله جديده وهي مرحله الحداثة.
من أهم أعماله:
  • نساء في حديقة (Femmes au jardin)، 1867 م؛
  • الفطور (le Déjeuner)، ح. 1873 م - متحف أورسي، باريس،
  • مستنقع الضفادع (la Grenouillère)، 1869 م - متحف ميتروبوليتن، نيويورك،
  • مجموعة من الصور عن "محطة سان لازار" (Gare Saint-Lazare)،
  • مناظر طبيعية من أرجونتويْ وفيتويْ (paysages d'Argenteuil et de Vétheuil)،
  • انطباع شروق الشمس 1874 

وصله للمعلوات اضافيه: http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D9%84%D9%88%D8%AF_%D9%85%D9%88%D9%86%D9%8A%D9%87
الطريقه النقد الفني الإستدلالي:
وقدمتها لورا شابمان عام 1978 م،
وتبدأ بتحديد معايير الحكم على العمل الفني من حيث التصميم
والموضوع والمواد والوظيفة،
ثم في المرحلة التالية يتم فحص العمل الفني لرؤية مدى توافق
الحقائق البصرية مع المعايير الموضوعية،
وفي المرحلة الأخيرة يمكن للناقد الحكم على العمل بأنه مرض أو
غير مرضي وذلك وفقا لمدى نجاحه أو اخفاقه في مقابلة تلك
المعايير الموضوعية.
طريقتي في النقد الاستدلالي:
التصميم ممتاز في نضري ولاكن لاموضوع هادف له إنما المواد المستخدمه جيده جداً و الالوان نضيفه ودقيقه وهذا ما يزيد من وضيفتها الجماليه حسناً.
وما يذهلني ويدهش ناضري محاكته لطبيعه في حركة الياح وتجاوب عناصر الوحه معها تعطيك منضراً شبه حي . 
وقد نالت هذهي الوحه رضاي من جانبي كا ناقد.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق